فوائد لن تتوقع لمشاهدة البالغين لأفلام الكارتون 09-12-2023

إن كنت من هؤلاء الأشخاص الذين إذا شعروا بالضيق وارتبكت خطواتهم في الحياة قرروا ومن دون مقدمات الجلوس أمام التلفاز ومشاهدة أفلام الكارتون، فاعلم أنك لست وحدك.إذ تمتلك أفلام الكارتون والرسوم المتحركة مكانة خاصة لدى البالغين مثلما هو الأمر لدى الصغار أيضاً، واتضح أن مشاهدة هذا النوع من الأعمال قادر بالفعل على أن يعود بالنفع الكثير على الكبار، وله العديد من المميزات.في هذا التقرير من خلال موقع دليلى ميديكال نستعرض فوائد مشاهدة أفلام الكارتون على البالغين، وكيف من الممكن لهذا الفعل البسيط أن يقلل من مستويات التوتر والقلق، ويساعد على تخفيف مشقات الحياة اليومية المختلفة.

فوائد لمشاهدة البالغين لأفلام الكارتونsurprise

 

- الرغبة في الضحك عندما يتخطى الإنسان سن البلوغ ويصبح شخصًا مسؤولًا فإنه يتحمل صعوبات ومتاعب كثيرة، وكل هذا يجعله بحاجة إلى تغيير نمط حياته ونسيان كل ما وصل إليه، وتستطيع أفلام الكرتون منح الشخص ما يرغب به؛ لأنها تساعده على الضحك.

- الحصول على رسائل مباشرة في الرسوم المتحركة لا يوجد ممثلون مشهورون أو إعدادت باهظة الثمن على ديكورت أو استحواذ ممثل على مشاهد أكثر من الآخر، بل يوجد قصة ورسالة يرغب القائمون على العمل في توصيلها للمشاهد؛ ولذلك مشاهدة الأفلام الكرتونية رغم التقدم بالعمر تساعد الإنسان بمنحه نصائح.

- استعادة الذكريات عندما يشاهد شخص أفلام الكرتون فإنه يستعيد سنوات طفولته ويتذكر مواقف عديدة حدثت له خلال مشاهدة الكرتون سابقًا، وهذا يساعد الإنسان في الغالب ويجعله قادر على التخلص من المشاعر السلبية.

- الاسترخاء عند مشاهدة الأفلام الكرتونية، لا يرغب الشخص بالنظر إلى الأداء الجيد أو الأماكن المختارة بالتصوير، وكل ما يشغل بال المشاهد هو رغبته في الاسترخاء والاستمتاع بالحلقة فقط.

- التسامح في أفلام الكرتون يظل الأصدقاء بجانب بعضهم البعض ومسامحة بعضهم مهما حدث وهذا يجعل الشخص يشعر بالرغبة في تقليد ذلك وعدم الدخول في مشاكل مع أحد، على عكس الأعمال الدرامية والسينمائية التي تعرض مشاكل المجتمع التي أحيانًا تكون غريبة ومخفية للبعض.

مشاهدة الرسوم المتحركة تحسِّن الحالة المزاجية العامة مشاهدة أفلام الكارتون في الحقيقة تعد علاجاً داعماً وفعالاً للحالة النفسية العامة، إذ تتضمن تلك الأفلام والمسلسلات موضوعات مهمة مثل النظام المجتمعي والصداقة والأسرة والعمل الجماعي، وكيف أن الخير دائماً ما يفوز على الشر في نهاية المطاف.وبالتالي تعمل تلك الصورة الإيجابية المشرقة على تعزيز مشاعر الأمل واليقين لدى الشخص البالغ، خاصة إذا ما كان يعاني من مشاعر القلق أو الحزن جرّاء تطورات وأعباء الحياة اليومية المعتادة، ما يحسّن المزاج العام.

أفلام الكارتون تسهّل توصيل المعلومات  تجميع لتأثيرات سمعية وبصرية، جنباً إلى جنب مع الشخصيات الملونة والمتحركة، تحسّن من تجربة التعلم الدماغية. وكانت أفلام الكارتون هي الأقدر في توصيل الدروس والمعلومات عن النهج التقليدي للتعلُّم.بالإضافة إلى ذلك، توصل الرسوم المتحركة بعض الدروس الرائعة في الحياة، بصورة مبسّطة وخالية تماماً من التعقيدات. المتحركة تُعد نموذجاً أعلى وأكثر كفاءة في تحمُّل الإحباطات، وهي تنشِّط قدرات الشخص على حل المشكلات". فهي تبني المهارات الأساسية لحل المشكلات، وبالتالي على المدى الطويل يمكن تحسين ظروف الحياة بشكل عام و"مقاومة القلق والاكتئاب"، على حد قولها.

أفلام الكارتون قصيرة وموجزة لتلك اللحظات الخانقة في يومك! صحيح أن ذلك لا يُعد ميزة بالغة الفائدة، ولكن بالفعل تمثّل مدة أفلام الكارتون القصيرة نقطة محورية في تعزيز شعور الشخص البالغ بالراحة والاكتفاء إذا ما رغب في الحصول على قسط قصير من الراحة وعدم التفكير.

أنت شخص بالغ ومشغول ودائم التنقُّل أو الحركة خلال اليوم، ولديك العديد من الأعباء الذهنية والنفسية التي إن لم تعالجها اليوم طاردتك في اليوم التالي، وبالتالي إن كانت لديك فرصة للاسترخاء لمدة ساعة واحدة فقط في اليوم، وترغب في عدم بذل أي مجهود ذهني أثناء الحصول على جرعة ترفيهية مكثفة، فإن أفلام الكارتون هي الخيار الأمثل،لا تفرض الرسوم المتحركة عليك ضرورة الانتباه بشكل كامل، أو تجعلك تشعر بالذنب لأنك قضيت وقتاً طويلاً أمامها، لأنك ببساطة لن تتذكر سوى الأثر الإيجابي للقصص التي شاهدتها.وأحياناً قد تنسى من الأساس ما شاهدته وتركز فقط على فكرة أنك كنت تروِّح عن نفسك لبعض الوقت أثناء مشاهدة بعض الرسومات المتحركة الجميلة والتصميمات الملونة الإبداعية، وهذا كل ما يُهم لكي تشعر بجرعة فنية سريعة للتخفيف من ضغوطات اليوم.

جرعة مكثّفة من البراءة واللُّطف الضحك دائماً ما يأتي بسهولة عند مشاهدة أفلام الكارتون، وحتى قبل أن "تستوعب" المقلب أو النكتة فإن تجربتك مع فكرة الرسوم المتحركة دائماً ما ترتبط بنشاط طفولي محبب مثير للابتسام والضحك. للرسوم الكارتونية للشخصيات الافتراضية أن تتلاعب بسهولة وتحاكي نفسية أدمغتنا وتتحدث بلسان رغباتنا، خاصة مع سهولة إعادة تشكيل قصص الكارتون الفضفاضة وتطبيقها على مختلف جوانب حياتنا اليومية، وبالتالي من السهل أن نقع في حب هذه الشخصيات وأن نرغب حتى في تقليدها.وكثيراً ما يتم الاحتفاظ بفكرة مشاهدة أفلام الكارتون كذكرى رائعة للطفولة، إذ تمتلك الغالبية العظمى من البشر ذكريات سعيدة عن هذا المحتوى من الأعمال منذ الصغر وحتى في مرحلة البلوغ.ويمكنك إعادة استرجاع الماضي من خلال مشاهدة الرسوم المتحركة كشخص بالغ، لأن هناك الكثير من الذكريات الرائعة التي يمكنك تذكرها ومعايشتها من خلال مشاهدة فيلم The Lion King الأصلي على سبيل المثال.

الضحك أفضل علاج.. وأفلام الكارتون دائماً ما تحتوي على الكوميديارغم أن الرسوم الكارتونية قد تخفف أعراض القلق والتوتر، بل وحتى الاكتئاب على المدى القصير بسبب رؤيتها الإيجابية للعام، وقدرة الخير الدائمة في الانتصار على الشر، حتى وإن لم يتم ذلك بصورة مباشرة، إلا أنه في حالة الشخص المصاب بالاكتئاب أو القلق المزمن قد تكون الإجابة مجرد مشاهدة شيء يجعلك تضحك، وماذا أفضل من أفلام الكارتون السخيفة لكي تضحك؟الضحك يمكن أن يكون علاجياً للغاية بشكل يفوق توقعات الكثير من الناس".وهو لا يعمل فقط على تهدئة التوتر، ولكن أيضاً على تحسين نظام المناعة في  ميريلاند، أن الضحك قد يساعد في منع الإصابة بالنوبات القلبية. ولا شيء يضاهي الضحك على مقلب سخيف في أحد مسلسلات أو أفلام الكارتون للحصول على تلك الجرعة المهمة لتعزيز الصحة النفسية والجسدية على حدٍّ سواء.وبينما قد تبدو لحظات الخفة والراحة تلك صغيرة وغير مهمة، تشير الدلائل إلى أنها تساهم في الرفاهية العامة للإنسان  تساعد المشاعر الإيجابية على توسيع نطاق التفكير، وكذلك تساعد في تحسين العلاقات وتعزيز المرونة والقدرة على التأقلم.ومع نمو العلاقات وتعميقها، يمكن توليد المزيد من المشاعر الإيجابية، وهي دوامة تصاعدية نحو رفاهية أكبر في حياة الشخص، لذا انطلق ودع الرسوم المتحركة تفعل ما عليها فعله في تحسين حياتك!

إحصائيات نسب مشاهدات الكبار لأفلان الكرتونsurprise

هناك إحصائية عن نسب مشاهدات الكبار لأفلام الكرتون مقارنة بأعمارهم فوجدوا الآتي:

في عمر ١٨-٢٩:- ٣١٪

وفي عمر ٣٠-٤٩:- ٣١٪

ثم عمر ٥٠-٦٤:- ١٢٪

أضرار أفلام الكرتون للكبارsurprise

إضاعة الوقت؛ حيث ينغمس ويندمج الكبار بمتابعة تلك الأفلام المسلية دون شعورهم بالوقت؛ الأمر الذي يترتب عليه تأجيل بعض الأعمال أو المهام. تسبب افلام الكرتون شرود الذهن والسرحان والاستغراق في أحلام اليقظة.

 حدوث يعض النِزاعات مع الزوجة؛ نظرًا لإمكانية حدوث المواقف الآتية: الانشغال عن الزوجة أو قضاء بعض الحاجات المُهمة.

نوم الزوج أثناء مشاهدة الأفلام الكرتونية في غرفة المعيشة.

إحداث الفوضى في غرفة المعيشة؛ حيث غالبًا ما يُحب الرجال التسلية أثناء متابعة البرامج التلفزيونية مثل تناول البوشار او اللب أو المكسرات.

 تُفقد متابعة الكبار للافلام الكرتونية الثقة والاحترام في نفوس الأطفال نحو آبائهم؛ حيث يحتفظون بصورة الأب المتزن أو الأم المثالية، ويعتقدون بعدم مناسبة تلك البرامج لعالم الكِبار.

أعرف أفضل دكتورنفسية وعصبية في خلال دقايق 

أنواع أفلام الكرتونsurprise

 

أفلام الكرتون المحدودة: وهي الأفلام التي لا تهتم بتفاصيل الرسوم أو دقة الحركة، والتي كان الغرض الأساسي منها هو للتعبير عن أمور فنية أو مشاعر معينة بحركات سريعة ولا يشترط فيها التواصل.

أفلام الكرتون الكاملة: وهي عبارة عن الأفلام التقليدية التي يتم عرضها بجودة عالية، حيث أنها تهتم بمراعاة التفاصيل الدقيقة في الرسوم، والحرص على تصميم حركة الشخصيات بانسيابية وحرية، وقد كان هذا الأسلوب الذي تم اعتماده من قبل شركة والت ديزني، ومن الأمثلة على هذه الأفلام فيلم الجميلة والوحش، وعلاء الدين.استخدام تقنية لتحويل الرسوم اليدوية إلى شخصيات حقيقية متحرّكة، أو القيام بتحويل شخصية حقيقية إلى رسمة وتحريكها.

استخدام الدمى إما على شكل الأشخاص أو على شكل الحيوانات، والتي يتم تركها للتتفاعل مع المحيط المصمم لها، ولكن تكون ذات حركة محدودة، فبالعادة هي تستطيع أن تتحرك من عند مفاصل معينة.

استخدام الصلصال: والتي يتم تصميمها وصناعتها من الصلصال، وتركها للتفاعل مع محيطها، وهي تشبه إلى حد كبير الطريقة المتبعة في النقطة السابقة، وغالباً ما يتم استخدامها للإعلانات أو الرسوم القصيرة.

استخدام أفلام الكرتون المصممة عن طريق الحاسوب، والتي تتخذ إما بعدين أو ثلاثة أبعاد.

أفلام الكرتون التي تعتمد على تحويل الآلات الميكانيكية إلى رسوم كرتونية.

أفلام الكرتون التي يتم فيها استخدام الألوان الزيتية في عملية التلوين.

فوائد أفلام كرتون للرضعsurprise

 

التعليم المبكر: يمكن للرسوم المتحركة أن تساعد الأطفال والرضع على بدء التعليم المبكر، خاصة الرسوم التعليمية التي تعرض الأشكال والأرقام والألوان وتعلمها للأطفال بطريقة ممتعة وتفاعلية، ما يجعل التعلم نشاطًا ممتعًا.

  التطور المعرفي: تساعد مشاهدة الرسوم المتحركة على تطوير المهارات المعرفية للرضيع، ما يساعد على تطوير القدرة على  المنطق والمعالجة البصرية والسمعية.

 الحد من التوتر: يجد الأطفال الرسوم المتحركة مسلية وغالبًا ما تساعدهم على الضحك بصوت مرتفع. الضحك من العادات الصحية التي تساعد على الحد من التوتر والضغط النفسي، كما يعزز المناعة ويسبب إفراز الإندورفين، ما يساعد على الشعور بالسعادة والمشاعر الإيجابية.

 التطور اللغوي: يمكن للرسوم المتحركة أن تحفز النطق عند الرضع، كما تساعد على زيادة المهارات اللغوية للأطفال وزيادة حصيلة الكلمات لديهم. السماح للأطفال بمشاهدة الرسوم المتحركة بلغتك الأصلية يساعد على تعلم اللغة بشكل أفضل، وتحسين النطق والتحدث لديهم.

الآثار السلبية لأفلام الكرتون للرضعsurprise

 

التشجيع على العنف: يمكن أن تشجع مشاهدة الرسوم المتحركة بمشاهدها العنيفة الأطفال على أن يصبحوا أكثر عنفًا في الحياة الواقعية. إذ يعتقد الأطفال أيضًا أن لا أحد يتأذى أو يشعر بالألم تمامًا كما في أفلام الكرتون. على سبيل المثال، مشاهد الضرب أو السقوط من أماكن مرتفعة من الأسباب الأساسية في وقوع كثير من الحوادث للأطفال والرضع.

  تعزيز السلوكيات الخاطئة: تظهر بعض أفلام الكرتون سلوكيات غير مهذبة أو غير مقبولة، لذا يكتسبها الأطفال بسهولة ويصعب تقويمها من قبل الآباء أو المعلمين.

  اكتساب الألفاظ البذيئة: غالبًا ما تتضمن الرسوم المتحركة لغة غير مناسبة للأطفال وبعض الألفاظ البذيئة. يبدأ الطفل اكتساب تلك الألفاظ وتكرارها في الحياة الواقعية دون وعي.

  تحفيز السلوك غير الاجتماعي: تشجع بعض أفلام الكرتون على السلوك المعادي للمجتمع وتوجيه رسائل خاطئة للأطفال. فقد تحتوي بعض الرسوم على تلميحات جنسية، أو تشجع على السلوك العدواني، أو ربما على العزلة الاجتماعية، يؤثر ذلك في سلوك طفلك ليشعر أنه من الطبيعي أن يقوم ببعض من تلك السلوكيات.

  تقديم قدوة سيئة: غالبًا ما يعتبر الأطفال شخصياتهم الكرتونية المفضلة قدوة ومثلًا أعلى، وتزداد لديم الرغبة في أن يكونوا مثلهم. لكن في كثير من الأحيان، قد تقدم تلك الشخصيات بعض العادات الخاطئة أو تعرض سلوكيات غير مقبولة، ما يؤثر في نفسية الأطفال ويؤدي إلى عواقب وخيمة.

  الإصابة بمشكلات صحية عديدة: قد يؤدي الجلوس ساعات طويلة أمام شاشة التلفاز لمشاهدة أفلام الكرتون إلى الإصابة بعديد من المشكلات الصحية نتيجة قلة الحركة، كضعف الإبصار، السمنة، نقص التغذية، ضعف العضلات.

نصائح أساسية لاختيار أفلام كرتون للرضعsurprise

 

شاركي أطفالك المشاهدة: تسمح لكِ المشاهدة مع أطفالك بمراقبة ما يرونه وكذلك مراقبة رد فعلهم تجاه الأحداث المختلفة. كما أنه يساعد على تعميق الروابط العاطفية بينك وبينهم ومعرفة طريقة تفكيرهم.

  حددي عدد ساعات المشاهدة: وضع قاعدة أساسية لتحديد الساعات المناسبة لمشاهدة الكرتون خلال اليوم لمدة ساعة واحدة أو ساعتين على الأكثر من أهم النصائح التي عليكِ اتباعها لتجنب الآثار السلبية للرسوم المتحركة على أطفالك.

 اختاري الرسوم التعليمية المناسبة: اسمحي لطفلك بمشاهدة الرسوم المتحركة التعليمية المناسبة للعمر والتي تخلو تمامًا من أي سلوكيات خاطئة أو ألفاظ غير مناسبة.

 اشرحي الفرق بين الكرتون والواقع: احرصي على توضيح الفرق بين الرسوم والحياة الواقعية، وعلمي أطفالك كيفية تحديد السلوكيات الصحيحة من الخاطئة.يمكنكِ أن تبدئي بتوضيح أن السلوك الذي قامت به إحدى الشخصيات سلوك ضار قد يلحق الأذى بالآخرين، كما أنه لا يمكن أن يكون كذلك في الحياة الواقعية.

 استخدمي تطبيقات المراقبة الأبوية: يتوافر كثير من التطبيقات التي تحتوي على برامج المراقبة وتصفية المحتوى غير المناسب للأطفال، فيقوم بحجب جميع المواقع أو الأفلام التي لا تناسب الطفل. تأكدي أيضًا من عدم ترك الطفل بمفرده أمام التلفاز أو التابلت دون مراقبة ما يشاهده.

  شاهدي القنوات الاستكشافية: بعض القنوات مثل Discovery  أو National Geographic أو أي من القنوات التي تهتم بالعلوم الاستكشافية والطبيعة تقدم محتوى هادفًا يساعد على التطور الشامل لطفلك. يمكنكِ أيضًا اصطحابهم لمشاهدة ما قد رأوه على شاشة التلفاز. على سبيل المثال، يمكنكِ أخذهم في جولة إلى حديقة الحيوان لمشاهدة الحيوانات المختلفة التي رأوها من قبل في تلك البرامج، وكذلك زيارة القبة السماوية للتعرف إلى الأبراج والكواكب والمعلومات حولها.

 

 

https://www.dalilimedical.com/